همس القلوب

اهلا ومرحبا بك فى منتداك مع اصدقائك واحبائك
صديقى .........
صديقتى .......
الرجا التسجيل والمشاركه تفيد وتستفيد ...........

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

همس القلوب

اهلا ومرحبا بك فى منتداك مع اصدقائك واحبائك
صديقى .........
صديقتى .......
الرجا التسجيل والمشاركه تفيد وتستفيد ...........

همس القلوب

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
همس القلوب

المراة العربية وقضايا العصر

المواضيع الأخيرة

» قصائد عن القدس
هل طفلك عنيد I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 03, 2015 5:39 pm من طرف ضي القمر

» اسماء عواصم ............... جميع دول العالم
هل طفلك عنيد I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 12, 2014 9:43 pm من طرف هالة عثمان

» ترنيمة عاشقة
هل طفلك عنيد I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 15, 2014 12:25 am من طرف Admin

» فساتين للبنتوتات
هل طفلك عنيد I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 12, 2014 4:26 pm من طرف هالة عثمان

» من اداب النوم ..................كتاب رياض الصالحين
هل طفلك عنيد I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 11, 2014 6:57 am من طرف ضي القمر

» هذا من هذا وهذه من هذه....
هل طفلك عنيد I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 12, 2014 7:09 pm من طرف هالة عثمان

» قصة الحصان .............وشروط السعادة الخمسة
هل طفلك عنيد I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 12, 2014 7:07 pm من طرف هالة عثمان

» تسريحات افراح للبنوتات القمرات الصغار2014
هل طفلك عنيد I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 12, 2014 6:24 pm من طرف ضي القمر

» كيف نبحث عن السعاده وهى على رف مهجور؟
هل طفلك عنيد I_icon_minitimeالسبت فبراير 15, 2014 10:36 am من طرف monmon

التبادل الاعلاني

احداث منتدى مجاني

مايو 2024

الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
   1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 

اليومية اليومية

دخول

لقد نسيت كلمة السر


    هل طفلك عنيد

    Amar elzman2005
    Amar elzman2005


    نقاط : 118
    عدد المساهمات : 54
    السٌّمعَة : 5
    تاريخ التسجيل : 16/03/2013
    العمر : 15

    هل طفلك عنيد Empty هل طفلك عنيد

    مُساهمة من طرف Amar elzman2005 السبت مارس 23, 2013 9:37 pm


    هل طفلك عنيد؟؟

    *
    إن ذروة العناد في الطفل تكون في

    سن الثانية والرابعة وهي الفترة التي يبدأ فيها
    الطفل تأكيد ذاته، ورفضه سيطرةالآخرين عليه وتسلطهم وكبتهم لرغباته
    . وبخاصة في ‏‏رفضه للانصياع للاوامر
    التي تتعلق بالعابه واوقات النوم وتناول الطعام الصحي.

    يرى علماء النفس وخبراء التربيةإنها ظاهرة طبيعية في هذه المرحلة من
    النمو وتؤكد الدراسات أن خلو هذه المرحلة من

    سلوك العناد قد يؤدي إلى ضعف الإرادة والخضوع في
    المراحل التالية من النمو

    وبرغم ذلك فإن هذا السلوك إذا زاد لدرجةالتطرف أو إذا استمر طويلاً
    فإنه يؤدي إلى اضطراب في تكوين علاقات إنسانية سليمةفيما بعد



    **مظاهر العناد عند الطفل



    1 رفض الأوامر والنواهي


    2 الإصرار على ممارسة سلوكيات غير لائقة وتتصادم مع مصلحة الأسرة.


    3 انتهاك حقوق الآخرين.


    4 التفرد في الرأي.


    5 يمتنع عن الطعام أو الكلام ليفرض رأيه على والديه.


    6 يغضب لأتفه الأسباب فيتبع عواطفه ولا يحتكم لعقله.


    7 يرفض المصالحة أو التفاوض والتسامح.


    8 يتغافل عن معرفة مسائل أساسية وآداب عامة.


    9 كثير التذمر والسخط والمشاكسة لا سيما إذا كانت الطلبات غير
    معقولة وليست في مقدوره.


    10 التمادي في الرفض فإذا طلبنا منه أن يخفض من صوته فسيعليه وإذا
    طلبنا منه أن يتناول الطعام فسيمتنع.


    11 التأخر في إنجاز المهام ولا يؤديها بإتقان.




    **أهم أسباب العناد :





    - رغبة الطفل في تأكيد ذاته وهذا دليل علىتمتع الطفل بقدر كبير
    من الصحة النفسية.




    - تغيير حركة الطفل ومنعه من اللعب ومزاولة ما يحب من نشاط.




    - إرغام الطفل على اتباع نظم معينة في المعاملة وآداب الأكل
    والحديث وغير ذلك.




    -تدخل الآباء في حياة الطفل بصفة مستمرة، ووقايتهم له وحرصهم
    الشديد على سلامته.




    -تفضيل الأم أحد أبنائها دون الآخر يؤدي إلىرغبة الطفل المهمل
    في العناد لاجتذاب انتباه الآخرين من حوله.




    -غياب أحدالوالدين أو كليهما فالطفل الذي يحرم من والده منذ
    الصغر لا يجد من يتحدث معه ليتعرف على الحياة والعالم المحيط به وبذلك يتأثر
    نموه.





    - الجو غير المناسب لنمو الطفل من تعرضه لمعايشة
    الشجار والنزاع بين الأبوين التي تعتبر سلسلة من الخبرات المؤلمة التي تؤثر في شخصيته.












    -تقييد حركة الطفل وتقليص مساحة الحوار
    ‏‏معه وتعارض رغبات الكبار مع رغبات الصغار واولوياتهم بالاضافة الى عدم تلبية
    ‏‏حاجات الطفل الاساسية










    - قد يكون الأمر نوعاً من الرغبة في إظهار
    الشخصية وإبراز عنصر الاستقلال عن الوالدين، وإثبات قدرة الطفل بأنه قادر على
    الاختيار والفعل والحركة دون والديه






    -التنشئة الخاطئة التي لا تعالج العادات
    السلبية بحكمة.










    أثبتت بعض الدراسات أن الأطفال يميلون إلى اتباع هذا
    الأسلوب مع الأم أكثر من الأب رغبة في الحصول على المودة والحنان واستدرار العطف والمنفعة ، كون الأم تميل بسهولة لتلبية
    رغبات الطفل وتعتبر المصدر الأول لإشباع حاجاته






    **كيف تتعاملين مع طفلك العنيد
    * أن تحرص الأم على جذب انتباه الطفل كأن تقدم له شيئاً يحبه مثل
    لعبة صغيرة أو قطعة حلوى ، ثم تعطيه الأوامر بأسلوب لطيف .







    * تقديم الأوامر دون تشدد أو تسلط وإتاحة
    المجال للمناقشة ، مع إظهار بعض الحنان كالتربيت على الكتف أو الإحتضان .






    * عدم إعطاء مجموعة من الأوامر في نفس
    الوقت ، خاصة عندما تكون فوق طاقة الطفل.






    * تجنب أن تكون المهمة التي سيقوم به الطفل
    تحرمه من حاجة أخرى يريد إشباعها، أو تتعارض مع ميوله ورغباته.






    *إعطاء أمر واحد لمرة واحدة دون تردد
    والثبات عليه ، أي أن لا نأمر بشيء ثم ننهى عنه بعد ذلك .






    *توضيح للطفل أن الأسرة كلها مستفيدة من
    هذا الأمر وكذلك هو من ضمن الأسرة
    .






    * تعزيز الطفل ( مكافأته ) عند قيامه
    بالأمر المطلوب مباشرة وعدم التأخير في ذلك خاصة عندما نعده بالمكافأة .






    * تجنب اللجوء إلى العقاب اللفظي أو البدني
    كوسيلة لتعديل سلوك العناد عند الطفل






    * يجب متابعة الطفل بأسلوب لطيف وبعيداً عن
    السيطرة ، وسؤاله عما إذا نفذ الأمر أم لا، كمتابعته عند الطلب منه أداء الواجبات
    المدرسية .






    * اعتبار التكليفات المعطاة له نوعاً من
    تحمل المسؤولية حيث إذا لم ينجزها يتم حرمانه من معزز محبب له .






    *شرح مفهوم طاعة الوالدين من منظور ديني ،
    وتوضيح الأجر الرباني الذي يترتب على هذه الطاعة .






    * إهمال سلوك الطفل في بعض الأحيان التي
    يعاد فيها سلوك العناد والتظاهر بعدم الاكتراث بالسلوك ، ما دام ذلك لا يشكل خطراً
    على أحد.






    * ضرب نماذج وقصص مسلية لأطفال أو أناس
    مطيعين وقد أخذوا حظهم نتيجة طاعتهم






    * عدم الرضوخ لمطالب الطفل عندما يصمم
    عليها وأن يكون لتلبية هذه المطالب ضوابط وقواعد .






    * تعويد الطفل على تحقيق حاجاته بطلبها شفهياً
    والحوار من أجل الوصول لها ، دون اللجوء إلى العناد أو البكاء والغضب .










    يؤكد علماء النفس وعلماء الاجتماع على ضرورة التعامل مع
    الطفل العنيد بطريقة الاستجابة لتصرفه، أي لا نقوم بالصراخ أكثر إذا كان يصرخ، وألا نبدي سخطا أشد إن كان الطفل ي حالة من
    السخط وألا نوجه له عبارات جارحة كرد على استخدامه عبارات عنيفة، بل يجب اللجوء إلى الكلام
    والحديث الذي يناسب الحوار والموقف لنقل الطفل المعاند من حالة الفعل إلى الانفعال، تنقله من حالة الهجوم إلى حالة الدفاع
    .










    همسه أخيره...... إذا كان طفلك عنيدا فيجب أن
    تراجعى نفسك وطريقة تعاملك معه فعناده رد فعل طبيعى لسلوكك معه











    *هل تشعرين أن طفلك
    مدلل؟
    *








    هل تحرجك تصرفات طفلك أمام الآخرين؟؟











    لا تلومى طفلك فالسبب الأساسى وراء سلوكه هذا هو أنت أو والده







    أولا ما هى صفات الطفل المدلل:











    * لا يتبع قواعد التهذيب ولا يستجيب لأى من التوجيهات







    * يحتج على كل شىء ويصر على تنفيذ رأيه







    * لا يفرق بين رغباته وطلباته ورغباته







    * يطلب أشياءكثيره غير ضروريه أو غير معقوله







    * لا يحترم الآخرين ويحاول فرض رأيه عليهم







    * قليل الصبر وغير قادر على التحمل عند التعرض للضغوط







    * يصاب بنوبات بكاء وغضب كثيره عند عدم تلبية طلباته ورغباته







    * يشكو دائما من الملل ويحتاج باستمرار لمن يلاعبه




    كيف نتجنب
    تدليل الطفل
    :




    1- تحديد قواعد ثابته لتربية الطفل مناسبه لسنه ويبدأ ذلك عند بلوغه
    السن
    التى يحبو فيها فالطفل فى هذا
    الوقت يحتاج لمن يسيطر على سلوكه حتى يخضع
    لقواعد التهذيب فكلمة لا فى هذا السن ضروريه جدا








    2-إلزام
    الطفل بطاعة
    القواعد التى تم وضعها وأن يتعود عدم المناقشه فيها مثل
    الإلتزام بوقت النوم أن يكون مستعدا للخروج فى الوقت المحدد مع
    إعطاء الطفل
    الفرصه للتعبير عن رأيه فى
    الأمور القابله للمناقشه مثل ماذا يريد أن يلعب
    ماذا يحب أن يأكل ماذا يريد أن يلبس ويجب أن يفهم الطفل تماما
    الفرق بين
    ما يقبل المناقشه وما هو ثابت
    لا يخضع للنقاش








    3-يجب
    أن تدركى جيدا
    الفرق بين إحتياجات الطفل ورغباته فالطفل عندما يبكى لشعوره
    بالخوف أو الألم أو الجوع فى هذه الحاله يجب أن نسرع بتلبية
    إحتياجه أما
    نوبات البكاء التى تنتج من
    حالات الغضب فعليك تجاهلها تماما مهما طالت
    فطفلك يختبر رد فعلك فعليك أن تكونى صبوره مهما طال الأمر وعوضيه
    عن هذا
    التجاهل فى الفترات التى لا
    يبكى فيها بقضاء وقت ممتع باللعب معه








    4- لا تستسلمى أبدا لنوبات غضب طفلك مهما كانت شدتها فأحيانا يكتم
    الطفل
    أنفاسه أو يرمى نفسه على
    الأرض كل هذا ليجذب إنتباهك أو يثنيك عن قرارك فلا
    تخدعك تلك النوبال مادام لا يؤذى نفسه كونى هادئه تماما أمامه ولا
    تصدرى
    أى رد فعل إلا بعد أن يهدأ








    5-لا تعتقدى أبدا أن وقت اللعب لا
    يخضع لقواعد التهذيب فإذا أساء طفلك التصرف
    وهو يلعب إلفتى نظره وذكريه بما يجب أن يفعله أو ما هو التصرف
    الصحيح








    6- علميه كيف يشغل نفسه وكيف يتغلب على الملل فلعبك معه عدة ساعات كل
    يوم ليس
    معناه أن تشاركيه لعبه دائما
    فالطفل البالغ من العمر سنه يمكنه أن يشغل
    نفسه لمدة 15 دقيقه متواصله وببلوغه السنه الثالثه يمكنه تسلية
    نفسه لنصف
    الوقت على الأقل فأعطى طفلك
    مساحه للعب الإبداعى ويعتمد على نفسه








    عزيزتى
    الأم سوف أتابع
    معك موضوع الطفل المدلل فى المشاركه القادمه فمايزال هناك
    طرق ونصائح لتجنب تدليل الطفل متعكم الله بالذريه الصالحه








    همسه أخيره ......... أنت الأساس الذى يقوم عليه بنيان طفلك فكونى نعم
    العون له منذ نعومة أظافره حتى يشب على السلوك المهذب

    .







    طفلك
    خجول وغيرواثق من نفسه


    الأطفال لهم طباع
    مختلفة، فبعضهم اجتماعيون ويقيمون صداقات سريعة، وبعضهم خجولون
    وقد لا يشعرون بارتياح فى
    وجود أشخاص آخرين ويحتاجون لوقت طويل حتى
    يستطيعوا التكيف مع المواقف الجديدة. بعض الأطفال
    يولدون خجولين وحساسين

    والبعض الآخر يكتسبون هذه الصفة كنتيجة للتجارب التى قد يتعرضون لها فى المدرسه والبيت


    تقول السيدة فرجينيا كابوانانيمك – استشارية التوجيه
    بأكاديمية حياة الدولية

    أن أسباب الخجل تختلف تبعاً للظروف الفردية لكل طفل. قد يقلد
    الطفل سلوك

    والديه (اللذين قد يكونان خجولين)، أو قد ينتقد أحد الوالدين
    (أو أحد أفراد

    الأسرة) الطفل باستمرار مما يترتب عليه شعور الطفل بعدم الأمان
    وبالتالى

    الميل للخجل فى وجود الآخرين. أيضاً لا يجب الإقلال من دور
    المدرس، فمن

    الضرورى أن يعرف الوالدان علاقة الطفل بمدرسيه. على سبيل
    المثال، هل يضع

    المدرس مشاعر الطفل فى الاعتبار ويتجنب إحراجه وانتقاده أمام
    الآخرين؟


    قد يؤثر أيضاً
    زملاء الطفل فى سلوكه، فإذا كان أغلب الأطفال الموجودين فى
    حياة الطفل خجولين،
    هادئين، ومتحفظين، فغالباً ما سيسلك الطفل نفس السن


    كثيراً
    ما يقلق الوالدان عندما يكون طفلهما خجولاً لأنهما يفسران هذا
    السلوك على
    أن الطفل
    يعانى من ضعف تقديره لذاته، لكن هناك كثير من أنواع الخجل التى
    تقع فى النطاق الطبيعى.
    على سبيل المثال، من الطبيعى أن يحتاج طفلك لوقت
    حتى يعتاد على أى شخص غريب. يجب أن يعلم
    الوالدان أيضاً أن الخجل ليس صفة
    سلبية، فالخجل قد يساعد الطفل على قضاء وقت أكثر
    فى ملاحظة ما حوله
    .

    متى يصبح الخجل مشكلة؟
    قد يسبب الخجل
    مشاكل فى حياة الطفل عندما يتعارض مع قدرته على تكوين صداقات،
    أو عندما يجعله يشعر
    بتعاسة فى وجود الآخرين، أو قد يكون السبب فى عدم
    قدرته على التحصيل الجيد فى المدرسة. قد يلاحظ
    الوالدان أن طفلهما يجد

    صعوبة فى الكلام، يتلعثم، يتهته، يحمر وجهه، يرتعد، أو يعرق فى وجود الآخرين.

    تقول السيدة
    فرجينيا: "الخجل يكون مشكلة كبيرة إذا كان سببه شعور الطفل بأنه غير
    كفء فى كل المواقف. من
    الطبيعى أن يخجل الطفل من بعض المواقف الاجتماعية
    لكن إذا امتد الخجل إلى البيت، المدرسة، وكل
    علاقاته الاجتماعية، إذا فهناك
    مشكلة قد تتطور إلى الأسوأ."

    فى
    بعض الحالات، قد يصل خجل الطفل إلى حد عدم التحدث مع أى شخص خارج
    الأسرة

    مما يتعارض مع تحصيله المدرسى وقدرته على التفاعل الاجتماعى،
    وهذه الحالة

    تسمى "البكم الاختيارى". تقول السيدة فرجينيا أن البكم
    الاختيارى هو نوع من

    الاضطراب فى مشاعر القلق يصيب أساساً الأطفال، وتعتبر الآن هذه
    الحالة

    وراثية ومكتسبة فى نفس الوقت. من المهم أن يتعرف الوالدان على
    الفرق بين

    الطفل الخجول بعض الشئ وبين الطفل الذى يدل سلوكه على وجود مشكلة
    أكثر

    عمقاً مثل البكم الاختيارى. أحياناً يتم تصنيف الطفل الذى يعانى
    من حالة

    البكم الاختيارى على أنه طفل شديد الخجل، ويفترض والداه أنها
    حالة مؤقتة
    . يتم
    التعرف على الطفل الذى يعانى من حالة البكم الاختيارى عندما لا يستطيع
    التحدث فى المواقف
    الاجتماعية
    .

    فى الواقع إن هذه
    الحالة تكون أكثر تأثيراً فى حياة الطفل المدرسية لأن الطفل
    لا يكون واثقاً من نفسه
    ولا يستطيع الكلام عندما يسأله مدرسوه عن شئ. قد
    يكون الطفل المصاب بالبكم الاختيارى متكلماً فى
    البيت بل قد يكون عنيفاً مع

    أفراد أسرته لكنه لا يستطيع أن يهمس أو يتكلم على الإطلاق مع زملائه
    أو مع
    أى شخص غريب.
    نصائح للتغلب على الخجل:
    1)
    ساعدى طفلك على ممارسة التفاعل مع الآخرين بتعريضه لمواقف وأشخاص غير مألوفين لديه مع إعطائه
    الوقت الكافى لكى يشعر بارتياح لهذه المواقف
    الجديدة. كلما مارس الطفل الخجول التفاعل مع أشخاص
    غرباء، كلما قل خجله
    بشكل أسرع.

    2)
    كونى نموذجاً اجتماعياً لأن الأطفال يتعلمون من ملاحظة سلوكيات
    آبائهم وأمهاتهم
    .

    3)
    تحدثى مع طفلك عن حياتك عندما كنت خجولة وكيف أصبحت اجتماعية ومدى
    الفائدة
    التى عادت عليك
    من هذا مثل تكوينك لصداقات جديدة واستمتاعك بالأوقات
    المدرسية والأنشطة الاجتماعية.

    4)
    لا تطلقى على طفلك صفة "خجول" لأن هذا قد يجعله يشعر بالخجل
    من نفسه
    . أيضاً لا
    تنتقديه، بل يجب أن تحترمى خجله وتتحدثى معه عن مشاعره
    .

    5)
    ابنى ثقته بنفسه. تقول السيدة فرجينيا: "يجب أن يمدح
    الوالدان طفلهما

    ويبحثا عن الفرص ليعترفا بإنجازاته. الإنجازات الصغيرة أيضاً
    تستحق التقدير

    وليست
    نتيجة نهاية العام فقط."

    6) قومى بتمثيل
    بعض المواقف مع طفلك فى البيت. تقول السيدة فرجينيا أن ممارسة
    المواقف المختلفة وإظهار
    ردود الأفعال الصحيحة لهذه المواقف قد يزيد من
    ثقة طفلك بنفسه. على سبيل المثال، إذا كان طفلك
    يخجل من مقابلة جاره الطفل،

    يمكنك مساعدته على تمثيل الحوارات المختلفة التى قد تدور بينهما.....
    "ربنا
    اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب"




    من طرفAmarelzman2005



    منقوووووووووووول




      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 17, 2024 1:46 pm