هل يعدً التليفزيون مناسبا
لسن الثانيه من العمر؟
كثيرا ما يفرض هذا السؤال
نفسه، ويطرح في كل مناسبه وهذا السؤال هو:
توجه الاطفال وتعبر
عنهم أى صبحت حقيقه موجوده
بالفعل أصبح التليفزيون وسيله
هامه لمخاطبة الأطفال
ولكن السؤال قد تتعدد أهداف البرامج
التي تقدم للأطفال
تعددا كبيرا فهناك
برامج لا تهدف إلا للتسليه و
برامج أخري من أجل التعليم وهناك برامج
تجمع الاتجاهين معا فهي
تجمع بين الاتجاهين التعليمي و
الترفيهي .وتتعدد البرامج
التي يعرضها التليفزيون كذلك
فهناك برامج تؤثر علي الأطفال عن طريق أبهارهم
بالصور والحركات المثيره
أو جعلهم
يلتصقون بجوار الشاشه بدافع الخوف والقلق كتلك التي تعرض مغامره
تحوي ضجيجا وإثاره
تربك
الأطفال وتجعلهم
وكأنهم مشلولون عن الحركه . وطالما أن الأطفال هم الذين يشاهدون
فذلك يجعلنا لا
نعتبرهم يدخلون
في عداد النقاد ولهذا فإن الآباء
هم وحدهم المسئولون
عن تنظيم أوقات المشاهده
وإختيار نوعيه
البرامج التي تزيد من خبرات
الطفل وتجنب البرامج التي تعتمد علي مجرد
الإثاره و التوتر
الذي يشد الأعصاب .
"التعليم أوالتسليه
"
إن جوده
أو نوعية البرامج هي التي تحدد عدد الساعات التي يقضيها الأطفال أمام
التليفزيون بالإضافه إلي
أن الجلوس أمام التليفزيون
لفترات طويله تخمد أهم نواحي الخبرات التعليميه
للطفل . إن أطفال الثانيه من
عمرهم يتعلمون من خلال
التعامل مع البيئتهم عن طريق
الاستكشاف وأخذ الأشياء من مكانهم ثم
إعادتها
مره أخري فكل ذلك يعطي للطفل
خبره ويفتح الذهن .
وأستخدام التليفزيون كبديل
للعب يسهل هذا العناصر المهمه للتعليم وعلي
أي حال فصحيح أن التليفزيون
قد ساهم
في تعليم الأطفال بعض المعلومات
والحروف ولكن ذلك
اللون الذي يغلب علي معظم البرامج
من
الاهتمام بالترفيه قد يصبح بالنسبه للطفل غير ذات جدوي .
إن الطفل لا يستطيع أن يتعلم الدافع وتركيب
الكلمات وكيف تركب الكلمات معا
بالجلوس وأمام التليفزيون و
لكن التفاعل و الآثار الاسترجاعيه والأثاره التي
تنتج عن طريق هذا النشاطات هي التي تساعد
علي نحو اللغه
والتليفزيون قد يستطيع أن يمدنا بالأثاره ولكن
لا يستطيع أن يمدنا با لآثار الاسترجاعيه والتفاعل الذي يكون
متعارضا و عمليه التعليم.
"
امتيازات مهمه"
وغير منفصلين
بوضوح ويجب أن نضع
في الاعتبار أن عالم الرموز
والمعنويات قد يختلط
أو يربك
الأطفال في هذا السن .
وطفل الثانيه
من عمره لا يكون قادرا بعد علي التفريق بين الصور التي يشاهدها علي التليفزيون والحقيقه
وغالبا يحتاج
لتفسيراتك لمعرفه ماهو حقيقي وما هو
زائف والذلك فيستحسن إذا لم يكن طفل الثانيه
من
عمره لديه إخوه أكبر
يشاهدون التليفزيون معه أن
تؤجل هذه المشاهده حتي يبلغ الثالثه
وعندما يشاهد طفلك
التليفزيون فإن عليك أن تشاركه المشاهده أو علي الأقل تنصتي لما يحدث علي الشاشه حتي
تستطيعي الإجابه
علي أسئله الطفل إن فعل
وتختفي من قلقه.
"ضروري إبداء
الرأي"
إن من الواجب علي الآباء تحديد البرامج التي
يمكن للطفل مشاهدتها وربما يثير ذلك غضبا
وقتيا لدي الطفل
ولكن علي المدي الطويل قد
يكون مفيدا بالنسبه له وفي المجتمعات
المتحضره يدلي الأباء بآرائهم حول برامج
التليفزيون وهم بعلمهم هذا
يجبرون المنتجين و الملعلنين إلي الاستجابه لتلك الأراء.
إن التليفزيون سواء أضاف لنمو طفلك أو تدخل
في نموه فإن هذا يعتمد علي ما لهذا
الجهاز من دور خطير
بالنسبه للطفل ولحسن الحظ
فإن الآباء وحدهم الذين يستطيعون
تحديد هذا الدور.
"اللهم اغفر لي ولوالدي ولمؤمنين يوم يقوم الحساب"
من طرف Amar elzman2005
م
ن
ق
ول
من طرف
elzman2005 Amar
لسن الثانيه من العمر؟
كثيرا ما يفرض هذا السؤال
نفسه، ويطرح في كل مناسبه وهذا السؤال هو:
توجه الاطفال وتعبر
عنهم أى صبحت حقيقه موجوده
بالفعل أصبح التليفزيون وسيله
هامه لمخاطبة الأطفال
ولكن السؤال قد تتعدد أهداف البرامج
التي تقدم للأطفال
تعددا كبيرا فهناك
برامج لا تهدف إلا للتسليه و
برامج أخري من أجل التعليم وهناك برامج
تجمع الاتجاهين معا فهي
تجمع بين الاتجاهين التعليمي و
الترفيهي .وتتعدد البرامج
التي يعرضها التليفزيون كذلك
فهناك برامج تؤثر علي الأطفال عن طريق أبهارهم
بالصور والحركات المثيره
أو جعلهم
يلتصقون بجوار الشاشه بدافع الخوف والقلق كتلك التي تعرض مغامره
تحوي ضجيجا وإثاره
تربك
الأطفال وتجعلهم
وكأنهم مشلولون عن الحركه . وطالما أن الأطفال هم الذين يشاهدون
فذلك يجعلنا لا
نعتبرهم يدخلون
في عداد النقاد ولهذا فإن الآباء
هم وحدهم المسئولون
عن تنظيم أوقات المشاهده
وإختيار نوعيه
البرامج التي تزيد من خبرات
الطفل وتجنب البرامج التي تعتمد علي مجرد
الإثاره و التوتر
الذي يشد الأعصاب .
"التعليم أوالتسليه
"
إن جوده
أو نوعية البرامج هي التي تحدد عدد الساعات التي يقضيها الأطفال أمام
التليفزيون بالإضافه إلي
أن الجلوس أمام التليفزيون
لفترات طويله تخمد أهم نواحي الخبرات التعليميه
للطفل . إن أطفال الثانيه من
عمرهم يتعلمون من خلال
التعامل مع البيئتهم عن طريق
الاستكشاف وأخذ الأشياء من مكانهم ثم
إعادتها
مره أخري فكل ذلك يعطي للطفل
خبره ويفتح الذهن .
وأستخدام التليفزيون كبديل
للعب يسهل هذا العناصر المهمه للتعليم وعلي
أي حال فصحيح أن التليفزيون
قد ساهم
في تعليم الأطفال بعض المعلومات
والحروف ولكن ذلك
اللون الذي يغلب علي معظم البرامج
من
الاهتمام بالترفيه قد يصبح بالنسبه للطفل غير ذات جدوي .
إن الطفل لا يستطيع أن يتعلم الدافع وتركيب
الكلمات وكيف تركب الكلمات معا
بالجلوس وأمام التليفزيون و
لكن التفاعل و الآثار الاسترجاعيه والأثاره التي
تنتج عن طريق هذا النشاطات هي التي تساعد
علي نحو اللغه
والتليفزيون قد يستطيع أن يمدنا بالأثاره ولكن
لا يستطيع أن يمدنا با لآثار الاسترجاعيه والتفاعل الذي يكون
متعارضا و عمليه التعليم.
"
امتيازات مهمه"
وغير منفصلين
بوضوح ويجب أن نضع
في الاعتبار أن عالم الرموز
والمعنويات قد يختلط
أو يربك
الأطفال في هذا السن .
وطفل الثانيه
من عمره لا يكون قادرا بعد علي التفريق بين الصور التي يشاهدها علي التليفزيون والحقيقه
وغالبا يحتاج
لتفسيراتك لمعرفه ماهو حقيقي وما هو
زائف والذلك فيستحسن إذا لم يكن طفل الثانيه
من
عمره لديه إخوه أكبر
يشاهدون التليفزيون معه أن
تؤجل هذه المشاهده حتي يبلغ الثالثه
وعندما يشاهد طفلك
التليفزيون فإن عليك أن تشاركه المشاهده أو علي الأقل تنصتي لما يحدث علي الشاشه حتي
تستطيعي الإجابه
علي أسئله الطفل إن فعل
وتختفي من قلقه.
"ضروري إبداء
الرأي"
إن من الواجب علي الآباء تحديد البرامج التي
يمكن للطفل مشاهدتها وربما يثير ذلك غضبا
وقتيا لدي الطفل
ولكن علي المدي الطويل قد
يكون مفيدا بالنسبه له وفي المجتمعات
المتحضره يدلي الأباء بآرائهم حول برامج
التليفزيون وهم بعلمهم هذا
يجبرون المنتجين و الملعلنين إلي الاستجابه لتلك الأراء.
إن التليفزيون سواء أضاف لنمو طفلك أو تدخل
في نموه فإن هذا يعتمد علي ما لهذا
الجهاز من دور خطير
بالنسبه للطفل ولحسن الحظ
فإن الآباء وحدهم الذين يستطيعون
تحديد هذا الدور.
"اللهم اغفر لي ولوالدي ولمؤمنين يوم يقوم الحساب"
من طرف Amar elzman2005
م
ن
ق
ول
من طرف
elzman2005 Amar
الثلاثاء مارس 03, 2015 5:39 pm من طرف ضي القمر
» اسماء عواصم ............... جميع دول العالم
الجمعة ديسمبر 12, 2014 9:43 pm من طرف هالة عثمان
» ترنيمة عاشقة
الإثنين سبتمبر 15, 2014 12:25 am من طرف Admin
» فساتين للبنتوتات
الجمعة سبتمبر 12, 2014 4:26 pm من طرف هالة عثمان
» من اداب النوم ..................كتاب رياض الصالحين
الخميس سبتمبر 11, 2014 6:57 am من طرف ضي القمر
» هذا من هذا وهذه من هذه....
الثلاثاء أغسطس 12, 2014 7:09 pm من طرف هالة عثمان
» قصة الحصان .............وشروط السعادة الخمسة
الثلاثاء أغسطس 12, 2014 7:07 pm من طرف هالة عثمان
» تسريحات افراح للبنوتات القمرات الصغار2014
الثلاثاء أغسطس 12, 2014 6:24 pm من طرف ضي القمر
» كيف نبحث عن السعاده وهى على رف مهجور؟
السبت فبراير 15, 2014 10:36 am من طرف monmon